ونظرًا لواحدة من الباحثين الذين تبنتهم مجلة Nature Communication، فإن الأشخاص الذين خصصوا ساعات قليلة أو أقل في أحد ليالي الأسبوع كانوا أكثر من 30٪ بالخرف، مقارنة بـ 7 ساعات فقط.

في حين أن أسباب الأرق غير معروفة إلى حد كبير، فإن عاداتنا قبل النوم تكون محددة بشكل قوي لنوعية النوم.

المليسة هي عشبة برائحة الروائح تستخدم منذ فترة طويلة ورئيسية لمراقبة النوم.

تمتد تمتد المليسة إلى مجموعة واسعة من الحالات الطبية بما في ذلك القلق والتعب والتعب والهضم.

تحتوي على مادة حمضية تسمى حمض الرومارينك ، والذي له خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للميكروبات.

وأيضًا أن هذا العضو مسؤول عن تحسين النوم لدى المرضى الذين يعانون من الأرق أو التوقف عن التنفس أثناء النوم.

تم العثور على دراسة تمت مناقشتها في العلاج العشبي على النساء في فترة ما حول عدم التنظيم، وقد تم فرقها بشكل معقول مع ظلال من مستويات النوم.

حددت دراسة عام 2003 أن سم الليمون جنباً إلى جنب مع جذر حشيشة الهر، مما أدى إلى تحسن كبير في النوم لدى 100 امرأة مع عدم اليقين، عند عدم وجودها مع التأمين الوهمي.

وجد مجموعة أن هذه العشبة تدعم إنتاج الناقل العصبي GABA ، الذي يساعد في إدارة رد فعل الجسم تجاه الإجهاد. ويوفر هذا أيضًا تأثيرات مهدئة خفيفة، حيث يحفز إنتاج السيروتونين في الأسفل، مما يؤدي إلى التأثير على “الشعور بالسعادة”.

ووصف المشاركون في الدراسة الذين تم إعطاؤهم المليسة أيضا بأنها متزايدة بالهدوء، مما يؤدي إلى النعاس.

تم تأكيد ذلك لاحقاً في تجربة السرير لـ 20 متطوعًا للتخلص من مشاكل النوم والقلق.

تلقى المستلم النهائي 300 مجم مرتين في اليوم على مدار 15 يومًا.

وبعد العلاج، يشارك المشاركون الذين تلقوا العشب بنسبة 39 في المائة في الأرق وكذلك بنسبة 49 في المائة في القلق. 

وبعد ذلك خفف الشاي من أعراض الأرق بنسبة 42 في المائة بعد أن حصل المشاركون على 600 ملغ من تسارع نمو الليمون يوميا لمدة 15 يوما.

عند اختيارها للفئران، لاحظ أن العشب يعمل كمهدئ. في حين تناول الشاي العشبي مثل تأثير الشاي تأثيره، يمكن أيضًا أن يشربه كمكمل أو فركه على الجلد في غسول.

يشير هذا الدليل إلى أنه يمكن استخدام العشبة النباتية كبديل لوسائل المساعدة على النوم والإلزامية لدى الأشخاص الذين يستخدمون مختلف أنواع النوم.